يمكن للسعادة على المستوى الشخصي أن تجعل أي يوم أفضل وتضيف قيمة كبيرة إلى حياتك. ولكن ماذا لو تم الاعتزاز بالسعادة على المستوى الدولي؟ كيف سيغير ذلك الطريقة التي يعمل بها الاقتصاد أو كيف تعمل المجتمعات؟
ولأن -اليوم- هو اليوم العالمي للسعادة ، لا بد أن ننوه أنه يهدف إلى الاحتفال بالسعادة في جميع أنحاء العالم، وإلهام الناس لنشر الإيجابية، سواء كانت كبيرة أو صغيرة، مع الآخرين وتشجيع كل أمة على إعطاء الأولوية لسعادة مواطنيها.
كواحد من عملائنا الكرام، لا بد أن نذكر بالتالي: "إن لم يكن السعي الرئيسي للحياة البشرية، فليس من المفاجئ وجود فلسفة ومناقشات لا نهاية لها حول موضوع السعادة لآلاف السنين.".
ولأن اليوم هو اليوم العالمي للسعادة، قمنا بإعداد هذه المقالة التحفيزية إليكم عن السعادة وتأثيرها.
السعادة حالة عاطفية تتميز بمشاعر الفرح والرضا. وبرغم أنه للسعادة العديد من التعريفات المختلفة، غالبًا ما تُوصف بأنها تنطوي على المشاعر الإيجابية والرضا عن الحياة.
لقد ثبت أن السعادة تسفر عن نتائج إيجابية في العديد من مجالات الحياة المختلفة، بالشكل الآتي:
والخلاصة، فلنكن واقعيين في حياتنا- لقد حظينا جميعًا بنصيبنا العادل من الأيام السيئة. ربما دخلت في جدال محتدم مع صديق في عمل أو أحد أفراد الأسرة وما زال يزعجك. وعندما يبدو لك أن الأيام الحزينة تسيطر، اجلس، وخذ نفسًا عميقًا، واقرأ بعضًا من أفضل الاقتباسات السعيدة، مثل هذه القائمة التي جمعناها في هذه المقالة.