الطريق لمعرفة العالم بأسره هو معرفة نفسك التي بين جنبيك أولًا، فالإنسان مفتاح المعرفة، فإذا لم يعرف الإنسان نفسه ولم يتعرف على إمكاناته، بقى أبد الدهر يدور حول بيئة محدودة مما حوله
- تحديد الهدف.
- معرفة الواقع الحالي.
- تحديد العوائق والصعوبات التي تمنع الوصول للهدف.
- وضع الخطط اللازمة للوصول الى الهدف مع الاخذ بعين الاعتبار حل جميع المعوقات.