عرض تقديمى عن القيادة الموقفية
القيادة الموقفية بأنها هي إدارة الاستعداد الدائم لمواجهة الموقف والتعامل معه، والتعامل مع مفاجأته، والتعامل السريع مع هذه المفاجآت، والتعامل السريع مع المتغيرات والمستجدات التي تطرأ على مجرى الأحداث.
الحوار وأهميته للقائد الموقفي
يعمل القائد الناجح على تعزيز الحوار من أجل إلهام ودعم واكتشاف وقيادة المرؤوسين. من خلال اعتياد الحوار، يمكن لكل قائد إنشاء عقلية مشتركة قائمة على الكثير، لأنها تتيح التفكير الإبداعي والابتكار والتحسين الذاتي المستمر.
اتضح من واقع الأبحاث، بأن القيادة التي تملك مهارات المحادثة تتمتع بقبولٍ أكبر. ويريد القادة تحسين جودة الحوار في العمل حيث يرون الحاجة ويرون الفوائد من المحادثة، لكن العائق الذي لا يمكن التغلب عليه للتغيير هو "الثقافة" دائمًا. ربما تكون توقعات الموظفين والبيئة الخارجية قد تغيرت، ولكن ممارسات الإدارة القديمة وعقليات التفكير لا تزال قائمة مثل الأصداء في عصرٍ مضى.
لكي تتفادى انقطاع الحوار؛ إليك بعض المعلومات التي يجب عليك اتباعها:
- لا تدخل محادثة أو حوار لن تستطيع إكماله إلى آخره.
- لا يجب أن تظهر أنك لا تهتم بالشخص طرف المحادثة، كما أنه لا يجب أن يظهر عليك أنك تفضل القيام بشيءٍ آخر كالتجول في جميع أنحاء الغرفة، وفحص هاتفك كل ثانيتين، وعدم الابتعاد عن التلفزيون.
- لا يجب أن يظهر عليك الملل أو تشتيت لغة الجسد.
- لا تقوم بمقاطعة الطرف الآخر من المحادثة.
- إذا كنت تنتظر دورك في الكلام كن حريصًا جدًا على التزام الصمت.
- منح الطرف الآخر مساحة لصياغة أفكارهم.
يمكنكم الاطلاع على جميع العروض التقديمية ( بوربوينت ) لدى شركة رؤية للحقائب التدريبية فى مجال الإدارة والقيادة من خلال هذا الرابط عروض تقديمية فى مجال الإدارة والقيادة